
: آحتآجُ إلى
.. صرخه
تفجر مآبدآخلي
وتجعلنِي آتنفّسُ بعُمق
كَم هُو موجعَ آلصمَت آلّذِيْ
بـِ دآخِلي آلآن
ترآ مِا آشتقتّ لگ , تسمعَ ” !
وِ لآ عينيْ بإلآسىَ تدمعُ …
وَ لآ يشتإق لگ گليْ :
و لإ هموميْ , مثلِ ‘ ظليّ ,
وّ لا فينيُ [ ’إلشقآ ] يزرعَ
حبيبيّ : إيه صدقني ! ‘
ترإني . . عإيشَ بدونگ :
- و لآ آحتإجهآ عيونگ . .
و لإ آطريُ آبدَ إسمگ ” !
و لأ إنيُ لخيبتيْ آخضعِ , ‘
^
يا گذبإتيُ گفآگ آنتيَ ,
منّ آصدقِ . . و منْ آخدع‘ !
آنإ گل لحظه [ آتألمَ ]
- و لآ آحگيْ ولآ آتگلمُ “
… حتى لروحيُ ما آحگيْ ؛
آبيْ آحگيُ ‘
آبيْ آتشجعّ
ترإنيُ . . آشتقتّ لگ , تسمعَ >!!
(مَ ذبَحنآ غيَر قوٌلة ( لـآ عَآديّ !
وٌ قلوٌبنآ تشكَيّ مَنْ الصَدمَآتَ
(وٌ ( تَنوٌوٌحَ
ومآ أصعب أن أتظآهر اني بخيرً
وانآ داخلي ألآم وأوجآع وهمومُ
تكدست بًـ صدري دفعةً وآحده
وكل ما عليً ان ابتسمً
حتى لااسأل عن أسبابهآ