
تستقرُ نظراتي على هاتفي وَ قلبي مُيمماً وجههُ إليه ..
يرتقب هل مِن موجةٍ تـأتي بك ..
بل هل مِن بشيرٍ ياتي بـ قطعةٍ من " صوتك "
لـ يرتد لقلبي أمنهُ وَ سعدهـ ..
..
ترتحلُ الساعات ..
وَ أنا هُناك .. في أقصى السرير ..
أضُم وسادتـي إليّ ..
وَ الوقت الّذي يأتي بِكَ غالباً .. لم يَعُد يـأتي بك !!
وَ أنا هُناك .. في أقصى السرير ..
أضُم وسادتـي إليّ ..
وَ الوقت الّذي يأتي بِكَ غالباً .. لم يَعُد يـأتي بك !!